جمعية يوفر والصحة و تطوير الخدمات التعليمية والزراعية والاجتماعية الإنسانية للمواطنين بشكل عام ، وبالنسبة لل أسر و الأيتام الفقراء بطريقة معينة ، وذلك باستخدام لتحقيق هذه المهمة وسائل المرموقة من التعامل الإنساني و أحدث المعدات المتاحة.
ما أشقى أن يجتمع اليتم مع الفقر والخوف! آلاف الأطفال الذين خلفتهم الحروب والكوارث الطبيعية وغيرها وجدوا أنفسهم بلا مصدر الأمان الأول ألا وهو الأسرة؛ وفقدوا معها كل معاني الإعالة وهي حق إنساني لكل حي. ويقدر عددهم نحو العالم بـ140 مليون طفل يتيم حول العالم.