أظهر استطلاع حديث على لصحيفة " ماركا " الإسبانية أن أن 87 في المائة من المصوتين يعتقدون أن مدرب فريق مانشستر يونايتد، النرويجي أولي غونار سولشاير، يجب أن يرحل عن قلعة " أولد ترافورد". وأشارت الصحيفة إلى وجود خلافات بينه وبين مدرب النادي الأسبق، الأسطورة أليكس فيرغسون، الذي درب "الشياطين الحمر" لمدة 27 عاما، قادهم فيها إلى تحقيق لقب الدوري الإنكليزي 13 مرة، بالإضافة إلى العديد من البطولات المحلية والأوروبية. ومنذ رحيل فيرغسون عن "مسرح الأحلام" في العام 2013، لم يحقق مانشستر يونايتد لقب "البريميرليغ" أو لقب دوري أبطال أوروبا، مما زاد من الضغوط على سولشاير في هذا الموسم، خاصة وأنه يملك فريقا مدججا بالنجوم والمواهب وفي مقدمتهم النجم البرتغالي، كريستيانو رونالدو. وكانت المباريات الأخيرة للفريق مخيبة للآمال سواء في دوري الأبطال أو في الدوري الإنكليزي، وكان آخرها الخسارة القاسية أمام نادي ليستر سيتي بأربعة أهداف مقابل هدفين، وقبلها التعادل المخيب على أرضه بهدف لهدف أمام نادي إيفرتون. وكانت تقارير صحفية إنكليزية قد ذكرت في وقت سابق، وعقب خسارة الشياطين الحمر الأخيرة أمام ليستر سيتي أن، سولشاير، لا يزال يتمتع بالثقة الكاملة من قبل إدارة مانشستر يونايتد.
اذا كان التحويل من محفظة الهاتف الجوال من خلال وكيل ويسترن يونيون او عن طريق الانترنت تكون النقود متاحة في محفظة المرسل اليه في غضون دقائق.
دوري أبطال أوروبا
تاريخ النشر: 29. 08. 2019 | 16:28 GMT | آخر تحديث: 29. 2019 | 17:13 GMT | الرياضة تابعوا RT على سحبت اليوم الخميس في إمارة موناكو الفرنسية، قرعة دور المجموعات لمسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم "التشامبيونز ليغ"، وأسفرت عن مواجهات نارية ومثيرة. وجاءت النتائج الكاملة للقرعة كالتالي: المجموعة الأولى: باريس سان جيرمان، ريال مدريد، كلوب بروج، غالطة سراي. المجموعة الثانية: بايرن ميونخ، توتنهام، أولمبياكوس، النجم الأحمر. المجموعة الثالثة: مانشستر سيتي، شاختار دونيتسك، دينامو زغرب، أتلانتا. المجموعة الرابعة: يوفنتوس، أتلتيكو مدريد، بايرن ليفركوزن، لوكوموتيف موسكو. المجموعة الخامسة: ليفربول، نابولي، سالزبورغ، جينك. المجموعة السادسة: برشلونة، بوروسيا دورتموند، إنتر، سلافيا براغ. المجموعة السابعة: زينيت بطرسبورغ، بنفيكا، ليون، لايبزيغ. المجموعة الثامنة: تشيلسي، أياكس أمستردام، فالنسيا، ليل. وتبدأ مواجهات دور المجموعات يومي 17 و18 سبتمبر المقبل، وتستمر حتى 11 ديسمبر من هذا العام. يذكر أن نادي ليفربول الإنجليزي، هو حامل لقب النسخة الماضية من "التشامبيونز ليغ". المصدر: RT تابعوا RT على
في الأصل، فإن دم الطفل المولود لأبوين في ذلك البلد يكتسب الجنسية و ينشأ في تربة الطفل المولود في ذلك البلد، جنسية ذلك البلد. سنغافورة تتبع قانون الدم. في الواقع، يجب أن يولد الطفل المولود لأب أو أم يحمل جنسية سنغافورة التي ولدت من خلالها جنسية الطفل. دول مثل أمريكا، برازيل و كندا تتبع قانون التربة و يمكن أن يصبح الأطفال المولودين في هذه البلدان مواطنين. مستندات المطلوبة للحصول على جنسية الميلاد هي كما يلي: شهادة زواج الوالدين جواز السفر الوالدين دفع ثمن 50 دولار سنغافوري خطاب ميلاد الطفل من المستشفى تقديم الرعاية في سنغافورة فوق سن 21 إحدى طرق الإقامة في سنغافورة هي اللجوء الذي لا ينصح به بسبب المخاطر العالية. يرجى ملاحظة أن مؤسسة MIE الإستشارية ليس لديها خدمات لجوء و يقترح عليك اتخاذ إجراءات قانونية بطرق أخرى. وفقاً لقانون اللجوء، يجب أن يتمتع الشخص بشروط اللجوء، مثل الأسباب السياسية، معرضة الحياة للخطر، الجنسية، العرق أو الجنس. لا توجد في سنغافورة ظروف مثالية للاجئين و لا يوجد بها مخيمات مناسبة للاجئين. للإقامة و الهجرة إلى سنغافورة، يجب عليك الحصول على التأشيرة و تصريح لدخول سنغافورة.
وبحسب صحيفة "ذا أتلتيك" البريطانية، فإن منصب سولشاير كمدير فني لمانشستر يونايتد لا يزال آمنا بنسبة 100٪، وذلك رغم النتائج الهزيلة التي حققها الفريق في الآونة الأخيرة. ورغم ذلك فإن الإدارة قد لا تصبر كثيرا على "النرويجي الهادئ" في حال لم يحقق الفريق إحدى البطولات الكبرى في هذا الموسم، إذ يرى بعض النقاد الرياضيين أنه لن يكون متواجدا في الموسم القادم إذ أخفق مع وجود كل هؤلاء النجوم في فريقه. ويرى البعض أن المدرب الفرنسي، زين الدين زيدان، قد يكون المرشح الأوفر حظا لخلافة سولشاير، وذلك بعد الإنجازات التاريخية التي حققها مع فريقه السابق، ريال مدريد، ولاسيما الفوز بلقب دوري أبطال أوروبا ثلاث مرات متتالية، ولكن هناك من يعتقد أن "زيزو" لن تنجح أساليبه التدريبية في الدوري الإنكليزي، الذي يختلف كثيرا من حيث الشراسة والمنافسة عن الدوري الإسباني. ومن المرشحين بقوة كذلك ليكون البديل المناسب في قيادة "رفاق رونالدو"، المدرب الإيطالي البارز، أنطونيو كونتي، والذي أصبح عاطلا عن العمل بعد استقالته من فريق إنتر ميلان الإيطالي. وكان كونتي قبل استقالته قد قاد إنتر ميلان للفوز بالدوري الإيطالي، ليكسر هيمنة نادي يوفنتوس على اللقب، والتي استمرت 9 مواسم متتالية، وهو يعتبر الخيار المثالي لدى البعض باعتباره صاحب خبرة في المنافسة ولديه الروح القتالية والحماسية المناسبة، ولاسيما أنه يفضل، على حد قوله، أن يبقى في منزله مهما كانت الإغراءات المالية على العمل مع فريق ليس لديه رؤية أو مشروع واضح للفوز والانتصار.